يوليو 27, 2024

Lalish Media Network

صحيفة إلكترونية يومية تصدر باشراف الهيئة العليا لمركز لالش الثقافي والاجتماعي في دهوك - كوردستان العراق

السفير العراقي: نحو 230 – 240 ألف إيزدي في المانيا نصفهم عراقيون

السفير العراقي لرووداو: نحو 230 – 240 ألف إيزدي في المانيا نصفهم عراقيون

أكد السفير العراقي في ألمانيا لقمان الفيلي ان هنالك بحدود 400 الف عراقي في ألمانيا حسب الإحصاءات الرسمية، وبحدود 230 – 240 ألف إيزدي، نصفهم من العراق.

جاء ذلك في مقابلة مع شبكة رووداو الإعلامية، تناولت زيارة رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني إلى ألمانيا، والعلاقات بين ألمانيا والعراق وإقليم كوردستان، إلى جانب جهود السفارة للتواصل مع العراقيين في ألمانيا وتسهيل شؤونهم.

وقال لقمان الفيلي إن “المانيا مهتمة بالعراق وهنالك ملفات مختلفة وهنالك امور وتاريخ مشترك ورغبة بتقوية العلاقات في جوانب مختلفة”، مؤكداً أن “زيارة رئيس اقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني الى برلين تكون احدى المعالم المهمة لتقوية العلاقات المشتركة”.

أدناه نص المقابلة:

رووداو: بدءاً بودنا أن نعرف تقييمكم لزيارة نيجيرفان بارزاني؟ كيف تنظرون إلى هذه الزيارة؟

لقمان الفيلي: العلاقات العراقية الالمانية تمر بمرحلة متميزة. الان هنالك مجموعة من الملفات المهمة بين البلدين وهنالك تطور كبير في السنة الاخيرة. المانيا لديها توجه نحو العراق، وهنالك استجابة من الحكومة العراقية وحكومة اقليم كوردستان بهذه الرغبة الالمانية ولتقوية العلاقات على مستويات مختلفة.

رووداو: ما مدى أهمية الزيارة؟ دعوة رئيس إقليم كوردستان رسمياً إلى ألمانيا؟

لقمان الفيلي: المانيا مهتمة بالعراق وهنالك ملفات مختلفة وهنالك امور وتاريخ مشترك ورغبة بتقوية العلاقات في جوانب مختلفة، وعليه فإن زيارة رئيس اقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني الى برلين تكون احدى المعالم المهمة لتقوية العلاقات المشتركة.

رووداو: كما تعلمون فإن رئيس إقليم كوردستان يُستقبل من قبل أعلى سلطة في ألمانيا. كيف تنظرون إلى هذا الاستقبال من الناحية الدبلوماسية؟ ما هي الدلالات التي تحمله؟

لقمان الفيلي: المانيا بلد مهم في اوروبا ولها توجه للبحث عن مصادر للطاقة ولها توجه دولي اكبر خصوصاً بعد احداث اوكرانيا في العام الماضي. وثيقة الامن القومي المشتركة التي طرحت في الاسبوع الماضي بحثت عن دور اكبر واهم لهم من السابق، بمعنى انها تمر بمرحلة جديدة. تقوية علاقاتها مع دول المنطقة جزء من هذا الموضوع وتقوية العلاقات مع اصدقاء لهم مثل الحكومة العراقية وحكومة اقليم كوردستان جزء من هذا الموضوع، لذا الزيارات والتباحث يكون من هذا المنطلق والبحث عن مشتركات والسعي نحو تقوية العلاقات بين الجانب الالماني والحكومة المركزية وحكومة اقليم كوردستان، وهنالك توجه من الطرفين لتقوية العلاقات.

رووداو: شاركتم مع رئيس الوزراء العراقي السيد السوداني في الاجتماعات مع الجانب الألماني، وستشاركون في الاجتماعات مع رئيس إقليم كوردستان أيضاً. نود أن نعرف ما هي المسائل التي من الضروري أن يبحثها الجانبان؟ ما هي تلك المواضيع؟

لقمان الفيلي: زيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني الى المانيا كانت اول زيارة له الى خارج المنطقة وعكست اهمية المانيا، وزيارة رئيس الوزراء مرة اخرى الى مؤتمر ميونخ ولقاءاته التي حصلت وبعدها زيارة مجموعة من الوزراء من حكومة اقليم كوردستان ومن الحكومة المركزية وايضاً زيارة مجموعة من المسؤولين الالمان الى العراق، منها زيارة وزيرة الخارجية الالمانية التي قضت اربعة ايام في العراق وهذا غير طبيعي حتى بالعرف الالماني والاوروبي عكست اهمية هذه الملفات. هنالك ملفات مشتركة مهمة وهنالك بحث عن ملفات جديدة مثل موضوع الطاقة وموضوع الرأي السياسي المشترك بشأن مشاكل المنطقة يعد شيئاً جديداً وهنالك ملفات قديمة متعلقة ببناء مشاريع سيمنز او مشاريع الصحة او غيرها، لكن هنالك بحث عن ان يكون العراق مصدرا للطاقة وليس كشركات المانية في العراق وهو شيء جديد عليهم. هنالك ملفات مثل الجالية العراقية في المانيا والجالية الايزدية التي هي محل اهتمام كبير من الحكومة الالمانية والبرلمان والاحزاب الالمانية. البحث عن هذه الملفات مهم وهو لا يتم الا بالحوار، وان لا يكون الحوار عن بعد وبالمكالمات الهاتفية وانما عبر لقاءات. فكل زيارة مسؤول عراقي الى المانيا من الضروري ان تستمر وتزداد الحوارات.

رووداو: لقد أجرينا في رووداو مقابلات مع رؤساء الكتل النيابية والأعضاء البارزين في البرلمان الألماني وقالوا لنا صراحة إن العلاقات بين إقليم كوردستان وألمانيا قوية جداً وتحظى بأهمية بالنسبة لديهم. هل تؤثر هذه العلاقات القوية على الدعم الألماني للعراق؟ هل ينتفع العراق منها؟

لقمان الفيلي: المانيا لها مجموعة اهتمامات في العراق كحكومة، والاحزاب الالمانية الحاكمة ايضاً لها ملفات تعطي اهمية الى قضايا برنامجها الحكومي مثل قضايا حقوق الانسان والاقليات والايزديين كملف وسنجار مثلا، وهذه الملفات لها بعدين، بعدُ متعلق بالعلاقات الثنائية كحكومة المانية وبعد متعلق بالاحزاب الالمانية كحزب الاخضر والليبرالي والاشتراكي والسي دي يو مثلاً. اهتامامتهم الشخصية كأعضاء نواب وليس فقط الحكومة الالمانية من الضروري ان نستفيد منه اذا كانت لديهم ملاحظات او تشريعات مثلا في موضوع الايزدية والابادة الجماعية واعتبارها جينوسايد كقرار الماني وهي نقاط قوة من الضروري ان يستفيد منها العراق. الالمان الزموا أنفسهم بدعم ملفات مهمة لنا مثلا موضوع داعش وضحايا داعش وهذا ضروري ان يكون هنالك تعاون عراقي مع الالمان في هذا الموضوع لدعمنا ولاعطائنا مجال تأثير على منصات عالمية او اوروبية. ان يتحدث باسمك الالمان اقوى من ان تتحدث باسمك فقط في المنصات الاوروبية مثلا.

رووداو: لكن بودنا أن نعرف تقييمكم للعلاقات بين إقليم كوردستان وألمانيا؟

لقمان الفيلي: الحكومة العراقية تسمع وتتجاوب كثيرا للقراءة الالمانية لحقوق الانسان ولحقوق الاقليات ونتعاون معهم اينما كان ونحاول ان نحل مشاكل الجالية هنا. قبل اسبوعين كان هنالك وفد من وزارة الداخلية العراقية زار المانيا وذهب الى هانوفر والى شتتغارت بموضوع الايزديات وموضوع الوثائق. هذا النوع من العمل نستجيب له لأن هنالك حاجة ورغبة من العراق في مد جسوره مع كل الاقليات والجاليات الموجودة في الخارج وخصوصا الايزدية.

رووداو: كيف تقيّمون كسفير للعراق في ألمانيا دور رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني في التقريب بين إقليم كوردستان وألمانيا وألمانيا والعراق؟ لرئيس إقليم كوردستان دور مهم..

لقيمان الفيلي: كحكومة نبحث عن تقوية العلاقات من كل الجوانب. كل محافظي ومسؤولي ووزراء ورئيس الوزراء العراقي ورؤساء اقليم كوردستان ووزراء اقليم كوردستان نحث من يأتون الى المانيا على المباحثات سواء على المستوى الفيدرالي او على مستوى اقليم كوردستان او على مستوى المحافظات. كسفير ضروري للمسؤول الالماني ان يسمع رأي مسؤولي الحكومة العراقية او مسؤولي اقليم كوردستان او مسؤولي المحافظات. ضروري لمسؤولي اقليم كوردستان او مسؤولي المحافظات ان يسمعوا الملاحظات من الالمان. هذا الحوار جزء من الصداقة وجزء من الثقافة المتبادلة. رئيس اقليم كوردستان لديه تجربة وعلاقات قوية وقديمة مع الالمان. الجالية الكوردية في المانيا هي من اقدم الجاليات العراقية في الخارج وفي الخصوص في المانيا وفي شمال اوروبا. من الضروري كعراق ان نستفيد من هذه العلاقات ومن هذه الجاليات الموجودة هنا لكي يكون لنا صوت داخل المانيا من حيث الاحزاب والتأثير، وليس فقط حول الدبلوماسية بين البلدين. المانيا بلد يثق العراق به، وعلاقاتنا التاريخية جيدة وقوية ونثق بالنوايا الالمانية نحو العراق وهي حميدة تبحث عن تقوية دور العراق واعادة العافية الى العراق. من هذا المنطلق فإن زيارة رئيس اقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني الى المانيا تكون مثمرة ومفيدة ونحث كل المسؤولين في العراق ان يأتوا ويتباحثوا في الملفات المهمة والواضحة سواء كانت سياسية او اقتصادية او ثقافية وهو شيء ضروري لتقوية العلاقات.

رووداو: كما تعلمون كان لألمانيا دور مهم في الحرب ضد داعش وقدمت مساعدات للعراق والبيشمركة أيضاً. ما هي المساعدات الأخرى التي تقدمها ألمانيا للعراق وإقليم وكوردستان؟ ما هي تلك المساعدات؟

لقمان الفيلي: هنالك ملفات اقتصادية وهنالك ملفات متعلقة بالمانيا تبحث عن دور في المنطقة، مثلا هنالك جالية تركية بالملايين في المانيا. دور تركيا في المنطقة مهم الى المانيا ودور السعودية مهم الى المانيا ودور ايران مهم الى المانيا والعراق بلد محوري في هذا الجانب. تقوية العلاقات مع العراق مهم لايجاد استقرار المنطقة. المانيا تبحث عن استقرار مصادر الطاقة لها في المنطقة وتبحث عن استقرار علاقاتها السياسية مع الدول الاخرى مثل تركيا او السعودية او ايران او اي بلد اخر قريب من العراق. العراق بلد ديمقراطي في المعيار الالماني ويعتبر بلدا متغيرا وقويا وجديدا. قوي بالاربعين مليون نسمة ومصادر الطاقة. هنالك فرص كثيرة للعراق وهنالك فرص اقليم كوردستان وهذا لشيء مفيد لنا كعراق ولتقوية العلاقات، فعليه هنالك ملفات مشتركة متعلقة بالطاقة وبالجاليات وبالتجارة ومتعلقة بالملفات السياسية المشتركة وهنالك سعي لملفات جديدة اخرى متعلقة بأن يكون العراق مصدراً للطاقة الى المانيا، وأن يكون العراق شريكاً ستراتيجياً الى المانيا على المستوى السياسي وان يكون العراق حليفاً الى المانيا وهي تبحث عن دور جديد لها بعد احداث اوكرانيا وبعد وثيقة الامن المشترك. المانيا تبحث عن ان تكون دولة مهمة في اوروبا دولة عسكرية امنية سياسية اقتصادية والعراق ممكن ان يكون شريكا قويا لها.

رووداو: ماذا حل بالاتفاق بين العراق وسيمنس؟

قيمان الفيلي: العلاقة كانت معقدة، مجيء رئيس الوزراء محمد شياع السوداني الى المانيا حلحل هذا الموضوع، حيث وقعت عقود وليست مذكرات تفاهم وبدأت سيمنز باعادة المرحلة الاولى وانهائها والبحث عن مرحلة ثانية من خارطة طريقهم والامور جيدة الان وتسير نحو الاحسن. اشكالية العراق ليست في سيمنز وانما حاجة العراق كبيرة الى الطاقة، وبسبب هذه الحاجة قد نحتاج سيمنز وغيرها ولكن ايضاً لا نستطيع تلبية هذه الحاجة بالروتين الحالي، لذا نحتاج لأن نبحث عن اليات اسرع ونتجنب الروتين الحالي لحل مشكلة الطاقة، مع سيمنز مستعدة وغر سيمنز. سيمنز الان تبحث ايضا عن سيمنز الصحة وسيمنز البناء وليس الطاقة فقط. هي ثلاث شركات والان تبحث عن دور اكبر في الصحة، وهنالك احاديث اولية عن سيمنز في البناء وليس سيمنز الطاقة فقط.

رووداو: كسفير للعراق في ألمانيا ما الذي تقومون به لتسهيل إجراءات العراقيين والكورد في ألمانيا؟ كيف تسير هذه الأعمال؟

لقمان الفيلي: أنا كسفير أمثل كل العراق بكل أطيافه من البصرة الى زاخو وابحث عن دور لتقوية العلاقات بين الجاليات العراقية الموجودة هنا. مع الاسف لا نملك مجلس جالية يجمع كل العراقيين ليحل مشاكلهم مع وزارة الداخلية الالمانية والاقامة وفرض العمل وغيرها. مثلا الايزديين لديهم تحديات كبيرة من الضروري ان ننظر اليها. اسعى كسفير لتقوية هذه العلاقة من خلال اعطاء رسالة أنه نمثل كل العراقيين وباب السفارة مفتوح للكل وقنصليتنا في فرانكفورت او في برلين تود ان تتواصل مع الكل وتقدم الخدمات ونذهب الى الولايات ونقدم الخدمات. عدد الجالية بنحو 400 الف شخص ويعتبر عدداً كبيراً والخدمات التي نقدمها من الضروري ان نعتبرها كعمق ستراتيجي عراقي في المانيا. مثلاً لدينا ثلاثة نواب في مجلس النواب الالماني احداهم وزيرة دولة لشؤون الاندماج. من الضروري ان نقوي العلاقة بين اعضاء مجلس النواب واعضاء الحكومات المحلية في الولايات الـ 16 الالمانية، وهناك عراقيون ومنهم اطباء، ومن الضروري ان نقوي هذه العلاقة. علاقة الكورد مع اقليم كوردستان من خلال الطيران مثلاً. من دون حل هذه المشاكل لا نستطيع ان نقول ان هنالك حالة صحية جيدة متميزة بين العراق والجالية. نحتاج الى حل هذه المشكلات المتعلقة بكل انواع الاقامات والمتعلقة بالطيرانن مثلا اذا اراد شخص الاستثمار في العراق او ان يأتي شخص للعلاج او للدراسة من الضروري ان ننظر اليه، عندما نحل هذا الشيء وقتها نستطيع القول ان لدينا عمقا ستراتيجيا عراقيا في المانيا والا قبلها فهو سعي وتمني. هذا التمني من الضروري ان يترجم.

رووداو: منذ سنتين وأنتم سفير للعراق في ألمانيا. هل تسعون لحل هذه المشاكل؟

لقمان الفيلي: في السنة الاولى منعتنا كورونا من التنقل حيث كانت الحكومة الالمانية حذرة جداً في التنقلات وفي الجلسات وغيرها، وفي السنة الاخيرة تحركنا بقوة على الجاليات. الموضوع لا يتعلق بسنة او سنتين، وانا كسفير من المفروض ان ابني وان اسلم الراية الى السفير الذي يأتي من بعدي بعد سنتين او ثلاث او اربع وهنالك بناء قوي، يعني يكمل بعضنا البعض بمسيرة طويلة. قسم من الجالية العراقية هنا في المانيا موجودون منذ اربعين او خمسين سنة، ونحتاج الى التفكير من الان الى السنوات العشر القادمة في برنامجهم، وليس البرنامج الآني. تقوية الخطوط مثلاً وتقوية التنقل وقضايا اخرى كثيرة وخلق مجلس للجالية بحيث تتحاور فيما بينها، ويأتي مسؤول من الداخلية او من الاستثمار وغيره. هذا العمل يحتاج الى تركيز الحكومة العراقية بدعمي، والمسؤول العراقي عندما يأتي يأخذ بنظر الاعتبار كيف يتواصل مع الجالية وليس فقط السفارة. وأيضاً ابناء الجالية عندما يعودون يتحدثون مع مسؤولين في اقليم كوردستان لتقوية العلاقات، اي ان الموضوع لا يتكفل بالسفير كشخص فقط وانما ممكن ان ننسق الموضوع وان اضع الستراتيجية وان اتحاور رسمياً مع الالمان في تسهيل المشكلات ومع الطرف العراقي ولكن هي مسيرة تكاملية.

رووداو: كم عدد العراقيين في ألمانيا؟ كم منهم من الكورد؟

لقمان الفيلي: الاحصاء لرسمي الذي سمعناه من الحكومة الالمانية ان هنالك بحدود 400 الف عراقي، والاحصاء الرسمي ايضاً هنالك بحدود 230 – 240 الف ايزدي، نصفهم من العراق، والباقي كله ليست ارقاما رسمية. هنالك تنوع بالجالية مختلف في الولايات فمثلا في شتوتغارت او في هانوفر هنالك ايزديين اكثر والكورد موجودون، وفي آسن هنالك جالية كثيرة من الشيعة العراقيين وفي ولايات اخرى ايضا. لحد الان ليست لدينا خريطة تفصيلية واحدى اسباب هذا الشيء هو عدم وجود مجلس مشترك، حتى انا ابحث عن مناسبات اذا كانت نوروز او مناسبة اخرى اذهب الى الولايات والتقي بالجالية. قسم منهم يرتبطون بالسفارة كما تمت دعوتي الى مناسبات احضرها ولكن ليس بمستوى الطموح لحد الان، ويحتاج الى عمل وامكانيات ومن الضروي ان تكون للسفارة امكانيات لاقامة مؤتمرات للجالية وهي غير موجودة لحد الان، نسعى الى الحصول عليها وان نقدم الخدمات القنصلية عن بعد باستخدام الانترنت، وليس فقط ان يأتي ويسافر عدة ساعات من اجل ان يحصل على الخدمات وهو يحتاج الى عمل مع وزارة الداخلية العراقية وحكومة اقليم كوردستان ومع الاخرين للتعاون معهم.

تُتاح هذه الصورة أيضا في: العربية

مقالات ذات صله

الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2021 by Lalish Media Network .   Developed by Ayman qaidi