ميلانيا ترمب تسكت الشائعات.. وتغرّد
غرّدت السيدة الأميركية الأولى، #ميلانيا_ترمب، الأربعاء، لوضع حد لتكهنات حول غيابها العلني الطويل، مؤكدة أنها في البيت الأبيض، حيث “تعمل بجهد من أجل الشعب الأميركي والأطفال”.
وكتبت ميلانيا: “أرى أن وسائل الإعلام تعمل ساعات إضافية وتقوم بتكهنات حول مكان تواجدي ونشاطاتي. اطمئنوا أنا هنا في البيت الأبيض مع عائلتي، وأنا في وضع جيد وأعمل بجهد من أجل الشعب الأميركي والأطفال!”.
وتعود المشاركة الأخيرة للسيدة الأميركية الأولى في مناسبة عامة إلى العاشر من أيار/مايو عندما رافقت الرئيس دونالد ترمب لاستقبال أسرى أميركيين أفرجت عنهم كوريا الشمالية.
وقد خضعت بعدها لعملية جراحية لمشكلة “بسيطة” في مستشفى والتر ريد العسكري في ميريلاند قرب واشنطن.
ودخلت ميلانيا إلى هذا المستشفى في 14 أيار/مايو وبقيت فيه خمسة أيام.
وكثرت الشائعات من بعدها عن احتمال ابتعادها عن الرئيس الأميركي، خصوصاً أن البيت الأبيض لم يدلِ بمعلومات كثيرة حول الموضوع.
تُتاح هذه الصورة أيضا في: العربية