
وكانت الفقرة الثانية في المهرجان كانت دراسة حول الشعر الكوردي الحديث للدكتور سرور عبد الله الذي شرح بشكل واف حول مراحل الذي مر بها الشعر الكوردي وما هي النموذج الامثل للشعر الحديث.
اما الفقرة الثالثة والاخيرة في المهرجان كانت مخصصة لقراءة الشعر، اشترك فيها كل من الشعراء هم بالتسلسل:
1- احمد دشتي
2- اديب جيلكي
3- د.امير رشيدي
4- جمعة صديق
5- حسون جهور
6- جوان سورجي
7- د. جمال نبز
8- خالد شيدا
9- ياسين بابان
10-علي قادر
11-كرمانج هاريكي
12-كونا جاف
اما الفقرة الثالثة والاخيرة في المهرجان كانت مخصصة لقراءة الشعر، اشترك فيها كل من الشعراء هم بالتسلسل:
1- احمد دشتي
2- اديب جيلكي
3- د.امير رشيدي
4- جمعة صديق
5- حسون جهور
6- جوان سورجي
7- د. جمال نبز
8- خالد شيدا
9- ياسين بابان
10-علي قادر
11-كرمانج هاريكي
12-كونا جاف
وحضر جمهور كبير زاد على ( 300) شخص كان من بينهم د. خليل جندي و د .كمال سيدو وجماهير غفير من كافة اجزاء كوردستان.
كما حضر ممثلاً عن بيت الامارة الايزيدية السيد داسن فاروق بك. وحضر في المهرجان ممثلة عن اتحاد نساء كوردسستان فرع اوربا السيدة سعاد ميرزا بك، حيث وجهت برقية تهنئة باسم الاتحاد الى المهرجان.
كما حضر وفد من مركز لالش الثقافي والاجتماعي في المانيا السيد كيجو مزكال رئيس قسم العلاقات حيث وجه باسم المركز برقية تهنئة الى المهرجان والسادة المشاركين لدعمهم الرائد في خدمة الادب الكوردي.
ومن الجدير بالذكر كان من ضمن المواضيع التي تطرق اليها الشعراء في اسفارهم، مأساة الايزيدية بشكل عام و كارثة شنكال بشكل خاص، حيث هاجمو المتطرفين الراديكاليين في نصوصهم الشعرية الجميلة حقاً.
وكانت قصيدتي بأسم ( أهات شنكال ) اي ماساة شنكال الاخيرة.
وبناء على طلب الحضور اختتم الدكتور جمال نبز المهرجان بكلمة مختصرة حول الشعر الكوردي بشكل عام ومستجدات القضية الكوردية وبتصفيق حار من الحضور اختتم المهرجان.
كما حضر ممثلاً عن بيت الامارة الايزيدية السيد داسن فاروق بك. وحضر في المهرجان ممثلة عن اتحاد نساء كوردسستان فرع اوربا السيدة سعاد ميرزا بك، حيث وجهت برقية تهنئة باسم الاتحاد الى المهرجان.
كما حضر وفد من مركز لالش الثقافي والاجتماعي في المانيا السيد كيجو مزكال رئيس قسم العلاقات حيث وجه باسم المركز برقية تهنئة الى المهرجان والسادة المشاركين لدعمهم الرائد في خدمة الادب الكوردي.
ومن الجدير بالذكر كان من ضمن المواضيع التي تطرق اليها الشعراء في اسفارهم، مأساة الايزيدية بشكل عام و كارثة شنكال بشكل خاص، حيث هاجمو المتطرفين الراديكاليين في نصوصهم الشعرية الجميلة حقاً.
وكانت قصيدتي بأسم ( أهات شنكال ) اي ماساة شنكال الاخيرة.
وبناء على طلب الحضور اختتم الدكتور جمال نبز المهرجان بكلمة مختصرة حول الشعر الكوردي بشكل عام ومستجدات القضية الكوردية وبتصفيق حار من الحضور اختتم المهرجان.
حسون جهور /مسؤل الاعلام في مركز لالش الثقافي والاجتماعي في المانيا
27.08.2007
تُتاح هذه الصورة أيضا في: العربية